متى ما سليت وخافقي دب فيه الروح
وقام الفؤاد يعوذ من شر شيطانه
تداعب عذابات الهوى صوتي المبحوح
وتنشد حكايات المواويل و الدانة
وترسم عل شط الهوى قلبي المجروح
يلملم جراح الأمس ويداوي أحزانه
كما الطائر اللي قد تخيل ظلال الدوح
وهو في قفص يرسل شجونه مع ألحانه
يردد حكاية محزنة صاغها بالنوح
ليدخل تباشير الفرح قلب سجانه
وقام الفؤاد يعوذ من شر شيطانه
تداعب عذابات الهوى صوتي المبحوح
وتنشد حكايات المواويل و الدانة
وترسم عل شط الهوى قلبي المجروح
يلملم جراح الأمس ويداوي أحزانه
كما الطائر اللي قد تخيل ظلال الدوح
وهو في قفص يرسل شجونه مع ألحانه
يردد حكاية محزنة صاغها بالنوح
ليدخل تباشير الفرح قلب سجانه
متى شاف دمعة آسره قال له مسموح
لعله ذكر شخصا أحبه ولا صانه
وفي داخلة ذكرى جميلة تجي وتروح
تقول الأمل موجود في الله سبحانه
تجي اللحظة اللي ينطلق في الفضاء ويروح
ويلقى الحبيب اللي يغرد على شانه
لعله ذكر شخصا أحبه ولا صانه
وفي داخلة ذكرى جميلة تجي وتروح
تقول الأمل موجود في الله سبحانه
تجي اللحظة اللي ينطلق في الفضاء ويروح
ويلقى الحبيب اللي يغرد على شانه
عبدالرحمن جمعان
٢٦ / ١ / ١٤٤٢
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق