بحث في هذه المدونة

الثلاثاء، 19 ديسمبر 2017

معالي موطني ،،





هلا يا معالي موطني يارفيع الشأن 
يا قبلة عباد الله من كل جنسية

أحبك ولا لي فضل وانشد لك الألحان
فضايلك تفرض نفسها غير منسية

عليك السلام الطيب المبهج المزدان
بنفح الكتاب وصدق الآيات مكسية

وتاريخ مكة والمدينة لنا عنوان
على شأنها أعددنا الجيوش الخميسية

ولانا لقائدنا أبونا الملك سلمان 
جحافل محبتنا لعينه حماسية

ملكنا وقائدنا وقدوة لنا وإنسان
محبته في قلب المواطن أساسية

ويسلم ولي العهد حربه على العدوان
وقائد ميادين الشرف والفروسية 

شجاع ومحنك والبطولة لها نيشان
محمد ولد سلمان رؤية سياسية

يحلحل صعيبات المواقف في الميدان 
ورؤية سموه في زمنها قياسية

فخرنا قيادتنا وفي خدمة الأوطان
ينال السعودي شارة العز ماسية

جمعنا(معزي)بعد ما كان ؛ ياما كان !
وماتت دواعي التفرقة والحساسية

وطنا المقدس دوحة الأمن والإيمان
ومهد الرسالة من يضاهيه قدسية ؟!


عبدالرحمن جمعان

الإثنين ٣٠ / ٠٣ / ١٤٣٩هـ

السبت، 16 ديسمبر 2017

عاد فانتصر ،،


إلهيَ هَذيْ دَمْعَتِيْ تَخْنُقُ البَصَرْ
وتَحتَدُ في ليلي ويجتاحُني السَّهَرْ

أُكَابِدُ همَّاً في فؤَادي مُوَلَّعٌ
وتاريخَ آلام ٍ على مُهجتي ظَهَرْ

تتابعتِ الأَحْداثُ حتى تداخلتْ
وقد كَثُرَ الرَّامونَ لِلْحَظِّ فانْكَسَرْ

عرفتُ فِئَاما يَدَّعونَ محبتي
وكلُّ حبيبٍ قلبُهُ قُدَّ من حجرْ

يُعدِّون لي في كلِّ يومٍ كريهةً
يَوَدُّونَ لا تُبقي عليَّ ولا تذرْ

ورُبَّ محب ٍ  قد أناخَ رِحَالَه
وحطَّ على قلبٍ تَخَطّٓفَهُ الحذرْ

فما نفعتْ مِنْهُ المحاذيرُ كُلُّها
وما أَجدتِ المحزونَ آهاتُهُ الكُثُرْ

وهَلْ يَنْفَعُ الموجوعَ إلا لُجُوءُه
لخالقهِ في لجَّةٍ شَرُّها اسْتَطَرْ

برفعِ يديهِ لالْتِقَاطِ مَعِيْنِهِ
وخفقةِ قلبِ يستجيبُ لها القدرْ

ودمعةِ عينٍ أَجْهَظَتْهَا ذُنُوْبُهُ
فلما دنا مِنْ ربِّهِ عاد فانتصرْ

فما ضَرَّه قولُ امرئٍ عَدَّ عَيْبَهُ
وَمَا ضره فعلٌ يرادُ بِهِ الضَّرَرْ

عبدالرحمن جمعان
السبت 28 ربيع الأول 1439ﻫ




الخميس، 7 ديسمبر 2017

بين جيلين !!

 
محاورة مسرحية بين جيلين (شاب و شايب)
 
الشاب :
انته من الماضي وتجهل فنون الحاضر
ما تعرف الحاسوب والهاتف الجوال
ثقافتك صارت قديمة وفهمك قاصر
تتذكر الماضي وتبكي على الأطلال
 
الشايب :
لا تستفز الشايب اللي خطر له خاطر
يحكي لك أغرب ذكرياته مع الأهوال
إن كان ما يعجبك شكلي فخلك فاكر
إنك بديت الحرب ما عاد لي مجال
 
الشاب :
خل النصائح والمواعظ وقولة داشر
ولا تقل هذا حراما وذا حلال
ولا تقل عصرك مكاسب وعصري خاسر
سبحان من لبسك غترة مع عقال
 
الشايب :
غير كفر سيارتك واستعد لباكر
ولا تفكر في مكاسب ورأس مال
تفحيطك أثر في الشوارع وجهدك ظاهر
تردد ألحان القصائد مع الموال
 
الشاب :
عصر التخلف راح وانحن بعصر زاهر
نبغى نعيش العمر ونجدد الآمال
إن كان ما تعجبك الأحوال بالله هاجر
خذ خيمتك واسكن مع البدو في الجبال
 
الشايب :
أبوك لو رباك ما قلت قولا سافر
تذم جيل الأمس وتجور في المقال
تصور الماضي تخلف وحظا عاثر
ماهو عشمنا فيك تنسى لنا الأفضال
 
الشاب :
المعذرة ياشيخ وأظن مثلك قادر
والعفو عند المقدرة شيمة الرجال
الدين علمنا الوفا كابر عن كابر
وطاعة الله عندنا غاية المنال
 
عبدالرحمن جمعان
1417




الثلاثاء، 28 نوفمبر 2017

(الغربة) آفـَــةُ عَصْرِنا !!


شاب في الجامعة يتفاعل مع نونية
ابن زيدون الأندلسي ليحاكي شكوى الإنسان الأزلية من ( العصر) مسجلا
رؤيته في عصره ومجتمعه وليرسم
جانبا من مدينته الفاضلة
في صياغة لم تسلم من العسف ,,

إن الغرابة في ذا العصرِ أعجبها
وهجُ التحدي فزادت من تحدينا
 
وأمعنت في عــداءِ الناس كلـِّهِمُ
حتى استباحت لبعضٍ من أمانينا
 
فهل بنا العيبُ حتى نطمئنَ لها ؟!
أم ســاقها اللهُ من أعــدائنا فينا ؟!
 
وغــربةُ بينَ أهـلٍ  تلك  آفــتُنا
فهل رجعنا إلى أخلاقِ ماضينا؟!
 
وهل لنا عــودةٌ بالــحبِّ تجمعُنا
زهرُ الأماني وإخلاصُ المحبينا؟
 
هي الحياةُ فهل بالحبِّ نزرعُها؟
لنحصدَ الخيرَ في الدنيا بأيدينا
 
الجارُ يسألُ عن جارٍ ويكرمُه
والابنُ يدركُ ما فضلُ المربينا
 
والأخُ عونُ على ما ضامَ إخوتَه
وصاحبُ الجنبِ نرضيه ويرضينا
 
فــليس مــنا مـنيعـا لا تزلزلـُه
حوادثُ الدهرِ أو غدرُ الموالينا

شتاتُنا صار رمزا في مجالسِنا
وتافـهٌ من مـتاعِ صار يلـهينا
 
فهل أمنا من الأقدار يا عجبي ؟!
أم هل ضمنا شفاء من مآسينا ؟!
 
لو أن فــردا أراد الله يُســعدُه
لما استطعنا له ضَرَّا وإن  شئنا
 
وإن أراد به ضَرَّا أننفعُهُ ؟.. لا
والذي من بُعَيدِ الموتِ يُحيينا!

عبدالرحمن جمعان
1405







الثلاثاء، 21 نوفمبر 2017

عشق ونشوة !


عشقت فيك صبايا العلم يا بلدي
تشع بالنور تدعو كل مجتهد 
منابرا للهدى في أرض مملكتي
معاقلا وطدتها حكمة الفهد
على أساس من الإيمان شيدها 
تعانق الوحي تزجي الخير للبلد
وساعد الفهد عبدالله تعرفه
تلك المعاهد بالتأييد بالمدد
منابع الفكر أبقى الله عزكم
فأنتم اليوم خير العون والسند 
علم ومال وإسكان وتنمية 
والأمن عم على الأوهاد والنجد
قد صاغ عبدالعزيز المجد ملحمة
من يعتل الهام لا يخفى على أحد
بالأمس طرز للتأريخ حلته 
وقاده من دروب الرمل للجدد
أرسى دعائم ملك في جزيرتنا 
نصون أركانه في حاضر وغد 
قرن مضى وبلادي في مباهجها
والحاسدون وأهل الشر في كمد 
يخططون لنيل من تماسكنا 
لكن مغانمهم فيض من الرمد 
أعناقنا طوقها المعروف يا بلدي 
وخصمنا غله حبل من المسد  
عهودنا قد عقدناها ونحفظها 
وصية الوالد المقدام للولد 
أعيادنا قد دنت منا مغردة
في نشوة الروح إن العيش في رغد
ونشوة الروح بالعينين أرقبها 
أكاد أمسكها من فرحتي بيدي
أرض الرسالة تبقى في طهارتها 
نورا على الدرب لا يخبو إلى الأبد

عبدالرحمن جمعان 



الاثنين، 20 نوفمبر 2017

ريحانة التحفيظ



تحفيظ القرآن الكريم

أيا ريحانة التحفيظ جودي
بأنفاس الهداية في الوجود
نسائم قد علون عن الدنايا
يهبن الكون أطياب الورود
يفجرن المشاعر في فضاء
من الإيمان يهزأ بالقيود
ستعلن كلما قرئت حروفي
 بأني مسلم عربي سعودي 
عبدالرحمن جمعان 


الأحد، 19 نوفمبر 2017

أنصافُ أبياتٍ .. !!

 
أنصافُ أبياتٍ
على طريقة
( كلامُ العاقل ينقصُ نُصَيْفُه )

سعدٌ شدا أو قل شدا سعدُ
كم صامت في صمته  رد

ما صالحٌ في الظلمِ يشتدُّ
يطغى وما  في  قربه ود

ســفرٌ  بعيدٌ  ما لهُ  حـــدُّ
شكت العيون ويشتكي الخد

طار الجرادُ وقد بدا الجدُّ
هدوا قراه وظلمه هدوا

صعبان مستاءٌ ومحتدُّ
ولم يكن  تعب ولا  كد

والجندُ بانَ وراءَهم جُندُ
عز  البقا  والكرب  يشتد

يا مالحَ الموجاتِ تمتدُّ
أَوَمَا ترى  قدامَك السدُّ

تعتـدُ قـافيتي وتحـــتَـدُّ
فأرحْ كفوفَك يصعبُ العدُّ

الله   فـردٌ   مـا  له  نـدُّ
والخلق ضد  مثله  ضد

والكائدون جزاؤهم صدُّ
ما عاد لي من حربهم بدُّ

 
 
عبدالرحمن جمعان

السبت، 18 نوفمبر 2017

أطفالنا مستقبل الوطن

نتيجة بحث الصور عن شارع في الرياض
سيروا على مهل .. وجددوا الأمل ..
واتركوا الأطفال ينشدون ..
بالحب ينشدون :
يا رب يا رحمن .. يا رب يا رحمن
دستورنا القرآن .. دستورنا القرآن
بالورد والريحان .. والكل في أمان ..
بلادنا تجود .. في ظل آل سعود ..
يارب يا رحمن تحرس الوطن
++++
أطفالنا آمالنا .. مستقبل الوطن
واجبنا نصونهم ..نبعدهم عن المحن
في سيرنا الحثيث ..بالمركب الحديث
لا نغفل الطريق ..لا نجلب الحزن
إذا شعرنا بالتعب ..فلا نقد بسرعة
ولا نسر على طريق.. لنسلم الوسن
+ + + + +
أطفالنا أحلامنا الكثيرة الغزيرة
هم الورود في أرض الجزيرة
هم بهجة الحياة..  هم المنى
هم الشموع والمشاعل المنيرة
تعليمهم قواعد المرور والسلامة
ليسلموا المخاطر الكثيرة
واجبنا .. لأنهم أحلامنا آمالنا ..
مستقبل الوطن .
+ + + + +
الأب في انتظار .. والأم  في انتظار
والكل في انتظار.. نريد طعم الانتصار
فإن فقدنا طفلنا ..على الطريق
فمن يقود القاطرة ..؟
ومن يحول الرخيص إلى نفيس ..
ليسعد الوطن ..؟
+ + + + +
سيروا على مهل .. وجددوا الأمل ..
واتركوا الأطفال ينشدون ..
بالحب ينشدون :
يا رب يا رحمن .. يا رب يا رحمن
دستورنا القرآن .. دستورنا القرآن
بالورد والريحان .. والكل في أمان ..
بلادنا تجود .. في ظل آل سعود ..
يارب يا رحمن تحرس الوطن
+ + + + +
أطفالنا آمالنا .. مستقبل الوطن
واجبنا نصونهم ..نبعدهم عن المحن
في سيرنا الحثيث ..بالمركب الحديث
لا نغفل الطريق ..لا نجلب الحزن


عبد الرحمن جمعان
أسبوع المرور الخليجي
1410 هـ


الخميس، 16 نوفمبر 2017

رسالة إلى أستاذ جامعي !

 نتيجة بحث الصور عن راكب بعير
رسالة من طالب جامعي إلى أستاذ متسلط :

ترجل ( يا دُكيْتُ ) دع ِ البعيرا
ودع عنك التوعد والزئيرا

ويسـر  لا تعسـر أو تنفــر
يسير الناهلون إليك سيرا

ففي الإسلام كم أبصرت شخصا
صغير الشأن قد أمسى كبيرا

بأخلاق  النبوة  قد تحلى
وثوب الحلم صيره أميرا

وما  كانوا  دكاترة  ولكن ..
هدى الإسلام كان لهم  منيرا

بنوا بالعلم حاضرة ومجدا
بها التأريخ كان بهم جديرا

وسطر  ذكرهم  في  كل سفر
ليبقى في الشعوب لهم سفيرا

عبدالرحمن جمعان
  1405 هـ


واعظ أم عاشق ؟!

 نتيجة بحث الصور عن رجل وزوجته مسلمين
موعظة عفوية من عاشق
مبتدئ حطم قواعد اللغة والشعر والعشق !!
 
حياتي وعمري أنت كل جوارحي
وقلبي وأفكاري ونهر معارفي
فديتك لا تبكي فهذي مصيبتي
أصابتك عني أنت نفسي وهامتي
وكل الذي أهواه فيك مكمل
وعيناك بحر أستقي منه راحتي
وأذكر إذ قلت لي اذهب ولا تعد
فشغلي كتابي والمنى لي شهادتي
تقولين لا تحمل بقلبك جفوة
أخاف رسوبا أو ملامة عاذل
ولم تذكري أن النجاح نجاحنا
وقلبي لقلبك مجلسا أنت خافقي
فلا تجعلي أنت النجاح قضية
فبعدك شهرا كاملا غير عادل
أريد اعتذارا يغسل النفس وقعه
وليس كلاما فيه جبر الخواطر
سألتك بالرحمن لا تقتلي غدي
ففي ذاك ظلم وانتهاك كرامتي
فقد كنت يوما تسعدين برؤيتي
كما قلت أهنا وانتهي من دراستي
ولكن خالفت الكلام بغيره
وقلت ابتعد حتى أحقق غايتي
أليس كلاما قلته يا حبيبتي  ؟!
فأرجوك هل هذا جزاء استقامتي ؟
وأرجوك قولي ما تريدين قوله
فلله أشكو منك ما قد أصابني
وكم أتمنى أن تكون صراحة
مجردة من قول واش وحاسد
 فكم عاش حب بالصراحة قائما
زمانا وأفنى ضده كل قائم
سلاحك لا يحميك إن كان نهجه
 بنيل شهادات وجمع رواتب
سلاحك بالإخلاص بالحب وحده
إلى جانب الإيمان أعلى المراتب
تنالين ما تبغيه كل صبية
من العيش لا ذل ولا سوء طالع
حياتك جمع للفضائل كلها
وإن طريق الخير ليس بضائق
ستستغربين اليوم ما قد ترينه
ولكن جور الدهر فوق استطاعتي
وإن كان قد يؤذيك  ما قد ذكرته 
فإن لك العتبى ولي وصف حالتي
عبدالرحمن جمعان
1402 هـ


الثلاثاء، 14 نوفمبر 2017

زمن الأحلام الضائعة !


زمن ضاعت به أحلامنا
بدد الخوف حكايات  الزهور

ريحة العطر على أيامنا
لم تعد عطرا تبناها الفتور

وردة بكر وفي أحداقها
صرخة ثكلى على الحزن تثور

نشر الغيم على أهدابها
جسد الطل وسماها بدور

انتشى قاتلها في فرحة
دورة البغي على الباغي تدور

عبدالرحمن جمعان
22 / 6 / 1411 هـ



أبا ملعاط أين بطائقي ؟!



بعدَ جهدٍ مضنٍ لأخي  وزميلي المعلم  الأستاذ/ مسفر ملعاط (أبو عبد العزيز)  لمدة  ثلاثة أشهر أجرى لطلابه خلالها مجموعة من الاختبارات  الدورية لأحد الصفوف الدراسية ، أُخفى أحدهم بطاقات الدرجات لأكثر من عشرين طالبا وكانت تحت مسؤوليتي بصفتي المرشد الطلابي ، نعم لقد  أخفاها مجهول لمدة ثلاثة أيام لم نترك مكانا لم نبحث عنها فيه ولم نترك أحدا في المدرسة لم نسأله حتى أصابني اليأس، وفجأة يعيدها إلى سطح مكتبي ولكن بعد أن نظمت هذه الأبيات :

صحائف أعمال البنين تطايرت
فليت سجلات الذنوب تطير!

بحثنا فلم نعثر عليها ولم نجد
حكيما يقول الطائرات تسير

يفتش أصحابي دروجا وأرففا
عليها وكل عابس وحسير

وأبحث في جيبي وتحت عمامتي
وبين ضلوعي فالسباق مثير

وأفتح فاهي حين ألحظ هامسا
وأنتظر الأقدار كيف تصير

أعاقر عجزي حين تذبل بسمتي
ويضحك مني خامل وحقير

وكنت على الدَّوَّار أجلس باسما
فصار لأفكاري الدُّوار يُدير

صرخت أبا ملعاط أين بطائقي
وأين خدود زانها التحبير ؟!

شهور مضت هذا يراعي وذي
يدي وذاك سجل كله تسطير

أقلبها الكفين أين صداقتي ؟!
أما عاد عندي صاحب وسمير؟!

فترتد أفكاري وتدنو لباقتي
ويمتد حبل العمر وهو قصير

تذكرت عمرا قد مضى في لذائذي
وأيقنت أني في الحياة أسير..

أسير هوى نفسي ورهن حماقتي
وعبد ذنوبي والجزاء عسير

تُثَار شجوني حين أَذكرُ خاليا
إلهي فما لي في سواه مجير

عبدالرحمن جمان
15 / 1 / 1417 هـ


السبت، 11 نوفمبر 2017

شدو سعد !

كنت أتبادل الرسائل مع أخي وصديقي
 الأستاذ / سعد صالح سفر(أبو صالح)
فيما يمكن أن يسمى (شدويات)

ومنها هذه الرسالة :
قد شدا سعد وسعد لم يزل
يرسل الشدو ومن غير ملل

إن تخلى بلبل عن شدوه
فلعمري إن ذا أمر جلل

أو تخلى صاحب عن وصله
فلعمري إن في الأمر خلل

عبدالرحمن جمعان
______^______

وكان هذا رد الأخ سعد حفظه الله 

إلى أخي وحبيبي

لك شدو السانحات ولم تزل
ترسل الشدو حلوا كالعسل

لا وربي ما تخليت ولا حل الملل
أين يذهب صدقُ حب لم يزل

أنت روح في صدى عمري يحل
كلما زاد يوم فيه ذكراك تحل



يا موطني 💚🤍

يا موطني لك في العينين أضواء وفي فؤادي حكايات وأصداء وخافقي ينتشي في كل ثانية لوحي  مكة .. للقرآن  إصغاء وللمليك المفدى نبض أوردتي ومهجتي  ...

معالي موطني ،،