بحث في هذه المدونة

السبت، 11 نوفمبر 2017

شدو سعد !

كنت أتبادل الرسائل مع أخي وصديقي
 الأستاذ / سعد صالح سفر(أبو صالح)
فيما يمكن أن يسمى (شدويات)

ومنها هذه الرسالة :
قد شدا سعد وسعد لم يزل
يرسل الشدو ومن غير ملل

إن تخلى بلبل عن شدوه
فلعمري إن ذا أمر جلل

أو تخلى صاحب عن وصله
فلعمري إن في الأمر خلل

عبدالرحمن جمعان
______^______

وكان هذا رد الأخ سعد حفظه الله 

إلى أخي وحبيبي

لك شدو السانحات ولم تزل
ترسل الشدو حلوا كالعسل

لا وربي ما تخليت ولا حل الملل
أين يذهب صدقُ حب لم يزل

أنت روح في صدى عمري يحل
كلما زاد يوم فيه ذكراك تحل



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يا موطني 💚🤍

يا موطني لك في العينين أضواء وفي فؤادي حكايات وأصداء وخافقي ينتشي في كل ثانية لوحي  مكة .. للقرآن  إصغاء وللمليك المفدى نبض أوردتي ومهجتي  ...

معالي موطني ،،