كنت أتبادل الرسائل مع أخي وصديقي
الأستاذ / سعد صالح سفر(أبو صالح)
فيما يمكن أن يسمى (شدويات)
ومنها هذه الرسالة :
ومنها هذه الرسالة :
قد شدا سعد وسعد لم يزل
يرسل الشدو ومن غير ملل
إن تخلى بلبل عن شدوه
فلعمري إن ذا أمر جلل
أو تخلى صاحب عن وصله
فلعمري إن في الأمر خلل
عبدالرحمن جمعان
______^______
وكان هذا رد الأخ سعد حفظه الله
______^______
وكان هذا رد الأخ سعد حفظه الله
إلى أخي وحبيبي
لك شدو السانحات ولم تزل
ترسل الشدو حلوا كالعسل
لا وربي ما تخليت ولا حل الملل
أين يذهب صدقُ حب لم يزل
أنت روح في صدى عمري يحل
كلما زاد يوم فيه ذكراك تحل
لك شدو السانحات ولم تزل
ترسل الشدو حلوا كالعسل
لا وربي ما تخليت ولا حل الملل
أين يذهب صدقُ حب لم يزل
أنت روح في صدى عمري يحل
كلما زاد يوم فيه ذكراك تحل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق